

الحياة نعمة
(الإدارة)،
إن التعاطف التلقائي الذي نبذله مع المنتحرين جزءٌ من المشكلة وليس الحل. فرغم طبيعته الإنسانية، فإنه قد يصبح شرًا كامنًا غير مقصود يدفع البعض نحو الهاوية، خاصة في ظل غياب الدعم النفسي. وهنا نستعرض عدة أسباب رئيسية تجعل التوقف عن التعاطف العلني أو الإعلامي مع المنتحرين وتجريم ذلك ضرورة أخلاقية واجتماعية مُلحة.